الخميس، 26 فبراير 2009


















موسى عاصي
http://www.nowlebanon.com/ الاربعاء 25 شباط 2009

انتظرنا خطوة جدية من قبل قيادة "حزب الله" باتجاه رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط تقابل الانفتاح الكبير الذي أبداه خلال المرحلة الماضية، لا سيما على اثر جريمة اغتيال الاشتراكي لطفي زين الدين بعيد مشاركته في ذكرى الرابع عشر من شباط، حين بذل جنبلاط جهداً كبيراً، ولا يزال، لتهدئة النفوس في الجبل ما قطع الطريق على مسلسل عنف كان يمكن ان يتخذ من حادثة زين الدين مبرراً للعودة الى الشوارع والزواريب في غير منطقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق